info@assayad.com     +971 2 443 7475     +971 777 55 33
العدد 3907
 - 
السبت ٢٧ - يوليو - ٢٠٢٤ 
ABU DHABI
ABU DHABI
السبت ٢٧ - يوليو - ٢٠٢٤  /  العدد 3907
الأرشيف
تابعونا على فيس بوك
تابعونا على تويتر
الإمارات
الإمارات و"الأمم المتحدة" تستضيفان لقاءً عبر الاتصال المرئي
مع أعضاء منظمة التعاون الإسلامي


استضاف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، والسفيرة لانا نسيبة، المندوبة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، لقاء عبر تقنية الاتصال المرئي بحضور مجموعة الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي وكبار مسؤولي الأمم المتحدة لمناقشة أهمية التضامن العالمي والتعايش السلمي والمسؤولية المشتركة أثناء الأزمات الإنسانية والصحية الحالية، والدور الإيجابي الذي تلعبه المجتمعات المسلمة في التعامل مع هذا الظرف الاستثنائي العالمي.. وقد جاءت مشاركة دولة الإمارات، بصفتها رئيس مجموعة الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في استضافة هذا التجمع المرئي مع معالي الأمين العام عوضاً عن التقليد السنوي للأمين العام المتمثل في زيارة الدول الإسلامية خلال شهر رمضان المبارك والتي لم يتسن له القيام بها هذا العام بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وخلال المناقشة، أكد الأمين العام على أهمية القيم الإنسانية المشتركة في سياق الاستجابة العالمية الجماعية للجائحة، قائلاً "نحن بحاجة للتضامن من خلال الحديث بشكل صريح عن تصاعد القومية العرقية والوصم وخطاب الكراهية الذي يستهدف المجتمعات الضعيفة ويؤدي لتفاقم المعاناة.. إنني أؤكد لكم التزامي الكامل بمواجهة الرسائل المغلوطة والضارة على نحو فعال، والتشجيع على نبذ العنف ورفض التعصب والكراهية وجميع أشكال التعصب ضد المسلمين." وأضاف: "كما أُثني على جهود اللجنة العليا للأخوة الإنسانية في دعوتها للصلاة من أجل الإنسانية يوم 14 مايو 2020 بتشجيع من قيادات الحوار بين الأديان وهم قداسة البابا فرنسيس وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والكثير غيرهم".
ومن جانبها، ذكرت سعادة السفيرة لانا نسيبة "إن هذه الأزمة تذكرنا بحاجتنا اليوم إلى السلام العالمي أكثر من أي وقت مضى.. وأود أن أشيد في هذا السياق بدعوة الأمين العام لوقف إطلاق نار عالمي والتي جاءت في التوقيت المناسب، حيث إننا بحاجة ماسةٍ إلى مثل هذه المبادرة الشجاعة".. وأضافت " رغم أن عدم اليقين وانعدام الأمن الاقتصادي يُشكل أرضاً خصبةً لتنامي كراهية الأجانب والتعصب الديني والأشكال الأخرى من التمييز، إلا أنه من المُهم أن نُذكر أنفسنا أنه في ظل الجائحة أنه لن يكون أي أحد بمأمن حتى يصبح الجميع في أمان. ولمواجهة هذه الأزمة الصحية العالمية وتداعياتها العالمية البعيدة المدى، يجب عدم استغلال الدين في زيادة حدة الاستقطاب، واستخدامه في توحيد شعوبنا وتضامنها معاً".. والجدير بالذكر أن دولة الإمارات تولت رئاسة الدورة السادسة والأربعين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في مارس 2019.



بوتين يشيد بشجاعة الجواسيس الروس ..! محمد بن زايد وسلطان عمان يتبادلان هاتفياً التهاني بعيد الأضحى المبارك خفافيش الظلام «إنفستكورب» تدعم حملة «فينا الخير» التي أطلقتها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية إنفستكورب تبيع ثمانية عقارات سكنية في الولايات المتحدة بأكثر من 900 مليون دولار الحكومة الفلسطينية: الاحتلال اقتلع 2.5 مليون شجرة ويجب محاسبته الوظائف الأكثر طلباً في الإمارات خلال الربع الأخير من 2021 فاطمة بنت مبارك : الإمارات قادرة على مواجهة التحديات .. والحفاظ على سلامة أبنائها والمقيمين على أرضها في مقدمة أولوياتها الإمارات ضمن المراكز الثلاث الأولى في تقرير واقع القطاع العالمي حمدان بن محمد بن راشد: الاقتصاد الإسلامي لديه الفرصة ليقود التعافي الاقتصادي العالمي في مرحلة ما بعد كوفيد - 19 ولاية نيفادا الأمريكية تحصل على تكنولوجيا إماراتية لتوسيع نطاق فحوصات "كورونا" "يا أوبئةَ الوباءِ".. العلاجُ "بالاستئصالِ" وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان..
اخترنا لكم